لا حيلة لى؟!
لا حيلة لى عندما رغم الأسى اتجدد وطيف طفلة بداخلى بدلاله.. يتمدد ومجرات السماء تأتى خاطرى تتودد وضعف الحزن ظله كأنه دخان فى مشرقى …بلمسة
هذا ما يحدث معه دوما!
ظل يطلق تعليقاته الساخرة بشكل لا يخلو من الدعابة هستيرية الضحك والمشاكسة الشهية حتى دمعت عيناى من القهقهة.. ثم قال: “أتعرفين؟” “إن راسم الضحكات امهر
فى رحاب آياتك
فى رحاب جنات آياتك تزهر لنا ارواح غاياتك يا رب كونا رأيناه وكونا فى غياباتك افتح لنا ابواب جلساتك ورحماتك وارسل لنا من وحى حبك
وبالرغم من كل أطواره
يمر القمر بأطوارةيحجب الظلام جزاءا منه لكنه لا يقوى على اخفائه كله ولا يمر وقتا طويلا حتى يعود البدر مكتملا ينشر النور برغم انف كل
يختلط فيك
يختلط فيك هدوء الليل وحيوية النهار .. تصمت ويأخذك التفكر فى عتمات -لا أستطيع الرؤية خلالها- تلقى عليك أحيانا ظلالا يبدو كأنها تثقلك وأحيانا أخرى
ترتسم
ترتسم تقاسيمك على وجه لحظة يرتسم بدقة فيها حاجباك وعيناك وثغرك …. كَلَوْحَةٍ من جنة فَتُبَاغِتُ الفراغ بوجودك المدهش! تَصُبُّ الحياة بإنفعالاتك فى قلب الْخَوَاء