

لا تختزلنى
لَا تختَزِلَنى فِي أُغْنِية وَلَا تَقْتُلْنِي عَلَى السُّطُور لَا تحولني إلَى رَمْز مِنْ رُمُوزٍ الْمُوسِيقَى وَلَا تقيدني دَاخِل الأَنْغَام سأبقى دَوْمًا مَوْضُوعًا لِلْبَحْث . .


الكتاب البرى
الكتاب البرى! كتاب شيق ومختلف! يتحدث عن طفل يكتشف انه قارئ طبعات أولى، وهذه سمة لها قدرات خاصة! ومهمته أن يطارد الكتاب البرى فى المكتبة


صديقا للطفولة
تُلِمْلِمُكَ ذاكرتى بشكلٍ مُبْتَكَر : تأخذُكَ لِبَيْت جَدِّى صديقاً فِى الصِغر تَلْعَبُ لٌعبتى وتُطِلق ضحكتى وَتُوئنُس رحلتى فِى صَحْرَاءِ السَّفَر . نجرى سوياً بِشَاطِئِ الْبَحْر


دام القمر
يلتحف القمر بالعتمات يروى قصصا وحكايات عن نور للعيون يشق فى الليل الظلمات، عن جسور فضية القسمات تفترش البحر لتهامس أحلاما رقراقة النسمات، عن أرجوحة


سألت عنك
فَسَأَلَتُ عَنْكَ الرَّبَا . . . “أَتَقْرُبُ الْأَقْمَار ؟ ! “ وَسَأَلَتُ عَنْكَ اَلْسنَا وَالسَّمَاء : ” مَا قِصَّةُ الْأَقْدَار ؟ ! “ فَقِيلَ لِىَ : ” حِكَايَةٌ طويلةٌ تَسْتَنْفِذُ الْأَعْمَار ! ! فلتسألَى بِقَدْرٍ ولتَتَبِعِى الْآثَارَ ! “ فَتَبِعَتُ الْخُطَّا وَسَط الْبَرَايَا وَسَأَلَتُ عَنْكَ الزَوَايَا . . . كَيْفَ تَشْغَلُهُمْ ؟ وَسَأَلَتُ عَنْكَ الْمَرَايَا . . . كَيْفَ تُبْهِرَهِمُ ؟ وَسَأَلَتُ عَنْكَ الْهَدَايَا . . . كَيْفَ تَحْمِلَهُمْ ؟ وَسَأَلَتُ عَنْكَ الْحَرِيرَ . . . وَسَأَلَتُ عَنْكَ الْهَدِيرَ . . . وَسَأَلَتُ طِفْلًا صَغِيرًا . . . كَيْفَ تُشْبِهَهُمْ ؟ وَمَا كَفَتْنِى الْأسْئِلَةَ ، وَحَيْرَتْنِى الْمُعْضِلَةَ فَسَأَلَتُ عَنْكَ الشَّوْقَ كَيْفَ تَصْحَبُهُ ؟ . . . وَسَأَلَتُ عَنْكَ الْقَلْبَ كَيْفَ تَسْلُبُهُ ؟ . . .


يَتْبَعُنِىِ
يَتْبَعُنِىِ صَوْتُكَ فِى الطُّرُقَات يَقْتَحِمُ بِلَيْلِىِ بَابَ الْحُجُرَات فَحَدِيثُكَ صَادِقٌ فِى النبرات كَلِمَاتُكَ طَيْفُ الْحُورِ الْمَقْصُورَات ودُعَاؤكَ حَوْلِى جَنَّاتٌ مَعروشات والبَسْمَةُ حَطَّت عِنْدِى تَعْلُو القسمات . إذ يَسْطَعُ فوقى أَوْضَأ نَجْمٍ فِى النجمات يَا عِطْر الْجَنَّات .