Maiosha Showroom: حالة دفء استثنائية فى عصر الجمود

مكان أشبه ببيت العيلة.. مكان لبيع الهدوم.. بالذات الفساتين.. وحاجات حلوة كتير تانية .. تفرح كل واحدة بتدور على حاجة جميلة تلبسها!

مكان فيه الأم والجدة والاخت وطفلة صغيرة جميلة امتداد للحالة المتناغمة.. وناس تانية بتساعد فى منتهى الاخلاق والبشاشة.. مكان كله ألوان وسعادة ..وسكينة..

مكان مش بس بيبيع هدوم.. مكان بيصنع حكاية حب ومودة مفتقدينها فى عصرنا ده بشكل كبير..

إمرأة ..وأم جميلة… بشوشة… مشرقة، متحمسة دايما وشغوفه بشغلها..بتعرض كل قطعة بتفاصيلها كأنها بترسمها بإيديها.. بتعرض كل قطعة كأنها حتة منها بتعبر عن حاجة جواها… راحة.. جمال.. نعومة.. تفاصيل متميزة… وصف كأنه بيوصفها هى شخصيا… شغفها بشغلها فعلا يقدر يطلع اى حد من إحساسه بالزعل..ويغير حالتة المزاجية تماما…حوارها راقى جدا.. وشغفها معدى… يخليك عاوز تقوم تنجز وتعمل حاجات كتير جميلة..

أخت دمها خفيف جدا.. واخدة الحياة ببساطة.. بالرغم من مشغولياتها، واقفة جنب اختها.. بتدعمها ويتقدم كل اللى تقدر عليه..تعاملها مع القطع اللى بتعرضها فيه شياكة لا تخلو من المرح. الجدة مزيج من الحزم والطيبة، وقوتها منعكسة على بناتها فى قدرتهم على مواجهة المواقف ومساندة بعض. أما الصغنون اللى بيقلد ماما ويقول “هالو هالو هالو” فقطعة من عسل النحل، ربنا يحفظها وتكون امتداد للحالة الجميلة دى.

المكان فى عرضه زى البيت الدافى فى ديكوراته الرقيقة الراقية المنسجمة..

والناس اللى بتشترى ناس هادية ومحترمة … التعامل اللى هناك عامة كان مريح ولطيف جدا

عند المجموعة الجميلة دى من النساء اللى بيتصرفوا برقى فى عرضهم وكلامهم وتعاملاتهم، الفساتين وأزواقها الجميلة عاملة زى إحياء لرمز جميل يخص المرأة بيخليها أكثر جمال ويفكرها بأنوثة منسية أو محبطة أو مخنوقة!

لما وانتم خارجين بأه كمان تهاديكم بمية زمزم..وتدخلكم الshowroom تانى عشان متستنوش العربية بره فى الحر، فده كرم وأدب ربنا بينعم بيه على اللى بيحبه

الحالة دى كلها على بعض .. تستحق الاعجاب والتقدير والدعم! والإحترام!

! أما الحب فمها اللى بيدوه

Maiosha Showroom Facebook Page https://www.facebook.com/maioshashowrooom

Please follow and like us:

Maiosha Showroom: حالة دفء استثنائية فى عصر الجمود

ترشيحات أخرى