نشوة سيد مساعد
– أهداني أَحَدُهُم وَرَدَّة. قِيلَ لِي “أَنَّىَ لَكَ هَذَا ؟ “– قل”هذا مَا جَنَاهُ طِيبُ الْخَاطِر فِى قَلْبِى ، فَلَا تَسْأَلُونى لِمَاذَا ! ”