ما بين حبك وكرهك
قلبى بيتمرجح
يرتاح ف حبك هنا شوية …
وشوية يقول ف كرهك هناك أريح
ولقربك أفضل أتخيّل
يوحشنى حلمى القديم … أسرح
وف بعدك بعيدة أنا عن جرحك
أشوف أملى الجديد
وأنا بالضىّ بأتكيّل
أقول كده أبرح
ما أنا إستنيت التمر فى أرضك
لكن نخيلك طلع بخيل
مارضاش عليّا يضلل ولا يطرح
فيمكن بعيد عنك
كده … أنا أربح
ولو إن قلبى كان معاك
ساعات كتير فرحان…
ف جرإته وف كسفته ..
يمرح
ويفتح عليك الحنان ألوان
يتغزّل ويشرح
وأنت رضيت بالقليل
وأنا أحلامى للسما
لسّا تنّها تشطح
وتدلل وتتمرجح
ما بين الراحة والأريح
وف كل مرة يعيد قلبى عليّا السؤال:
إمتى أنا أتبغدد وأفرح؟!”