نشوة سيد مساعد
يخطو أمامى كِبْرِياءُ . . وَلَا كِبْر كَسَفِينَةِ السُّلْطَان . . تُبَحِر فِى بَحْر تَشُقّ مَوْج الشُطآن . . تُغَامِر بِلَا حَذَر وَإِنْ صَعْدَ الْعُبَاب للعنِان، طَوَعَتْهُ مِثْلَمَا أَسَرَت بقُمْرَتِها السنَا وَكُلّ جَمُوحٍ مِنْ مُهْر !