زهرة

قَال “أنتِ طَيِّبَةُ جداً . . . لَحِقَتْهَا بتحفز “هل تَعَنَّى إِنِّى سَاذَجَةٌ ؟ “

 . . اِبْتَسَم فِى حَرَج ، وَقَال : أَبَدًا . .

 فَقَط أراكِ لاتنتمين لِهَذِه الْأَرْض . . 

كَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ الْمَفْرُوضِ أَنْ تسكني عَلَيْهَا . . 

تَبْدِينٌ كالزهرة فِى الطَّرِيقِ . . .

 تَتَمَايَل مَع النَّسِيم

 . . فَلَا يأتينى مِنْهَا سِوَى رَائِحَتُهَا الْجَمِيلَة . . 

وَوُجُودُهَا الخلاب .

أُفَكِّر . . . 

أَنَّهَا لَا تؤذينى أَبَدًا . . .

هَذَا فَقَطْ ! .

Please follow and like us:

زهرة

ترشيحات أخرى

أضئ