قَال “أنتِ طَيِّبَةُ جداً . . . لَحِقَتْهَا بتحفز “هل تَعَنَّى إِنِّى سَاذَجَةٌ ؟ “
. . اِبْتَسَم فِى حَرَج ، وَقَال : أَبَدًا . .
فَقَط أراكِ لاتنتمين لِهَذِه الْأَرْض . .
كَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ الْمَفْرُوضِ أَنْ تسكني عَلَيْهَا . .
تَبْدِينٌ كالزهرة فِى الطَّرِيقِ . . .
تَتَمَايَل مَع النَّسِيم
. . فَلَا يأتينى مِنْهَا سِوَى رَائِحَتُهَا الْجَمِيلَة . .
وَوُجُودُهَا الخلاب .
أُفَكِّر . . .
أَنَّهَا لَا تؤذينى أَبَدًا . . .
هَذَا فَقَطْ ! .